Friday, January 31, 2020

نتنياهو : وجود ترامب بالرئاسة فرصة تحدث مرة واحدة في التاريخ لا يجوز تفويتها

توقع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن تتضمن أي تسوية سياسية قد تقترحها الإدارة الأمريكية للصراع الإسرائيلي الفلسطيني مراعاة "احتياجات إسرائيل الأمنية والوطنية".

واعتبر نتنياهو رئاسة دونالد ترامب للولايات المتحدة "فرصة كبيرة لن تعود بالنسبة لإسرائيل".

جاءت تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي قبيل توجهه إلى واشنطن تلبية لدعوة من ترامب.

ويتأهب الرئيس الأمريكي لإعلان خطته للتسوية في الشرق الأوسط، التي شاع وصفها بأنها "صفقة القرن".

ووجه ترامب أيضا الدعوة إلى بيني غانتس، زعيم حزب "أزرق أبيض"، خصم نتنياهو الرئيسي، لزيارة البيت الأبيض.

ومن المتوقع أن يلتقي الرئيس الأمريكي بالزعيمين الإسرائيليين الثلاثاء القادم في البيت الأبيض.

وتقول مصادر إسرائيلية إن الإعلان عن خطة ترمب للسلام سيتم الثلاثاء  بعد لقاء ترمب مع كل من نتنياهو وغانتس كل  على حده.

وحسب المصادر، فإن الخطة تقوم على فرض السيادة الإسرائيلية على جميع المستوطنات اليهودية في الأراضي الفلسطينية المحتلة وعلى غور الاْردن حيث ستعترف إدارة ترمب بالغور باعتباره الحدود الشرقية لإسرائيل.

ولن يحضر أي وفد عربي الإعلان الأمريكي عن الخطة، باستثناء دولة البحرين التي قد ترسل مندوبا عنها.

وقال نتنياهو إن وجود ترامب في البيت الأبيض "فرصة تحدث مرة واحدة في التاريخ ولا يجوز تفويتها."

وأضاف "لدينا اليوم في البيت الأبيض صديق لإسرائيل أكبر من أي وقت مضى ولذلك لدينا اليوم فرصة أكبر من أي وقت مضى".

وكان ترامب قد اتخذ عدة قرارات داعمة لإسرائيل منها الاعتراف بضمها للقدس الشرقية ونقل السفارة الأمريكية إليها، الأمر الذي أثار غضبا فلسطينيا وانتقادات عربية.

كما أوقف ترامب دعم واشنطن المالي لمنظمة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا".

وتعتبر الأمم المتحدة مرتفعات الجولان أرضا محتلة من قبل إسرائيل.

واحتلت إسرائيل الجولان خلال حرب عام 1967.

وقال نتنياهو إنه يتحدث مع ترامب وفريقه منذ ثلاث سنوات "حول احتياجاتنا الأمنية والوطنية الأكثر حيوية التي يجب شملها في أي تسوية سياسية".

وأضاف أن مطالب إسرائيل "لقيت آذانا صاغية في البيت الأبيض لتلك الاحتياجات".

وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى أنه بسبب هذا الإصغاء فإنه "مليء بالأمل"، قائلا " إننا نقف على حافة لحظة فارقة في تاريخ دولتنا".

وأضاف "أغادر البلاد إلى واشنطن وأحس بأنني أحمل رسالة كبيرة ومسؤولية كبيرة وفرصة كبيرة لن تعود وذلك من أجل ضمان مستقبل إسرائيل".

Tuesday, January 14, 2020

تعرف على البلدة التي اخترعت الدولار وساعدت روسيا على صناعة القنبلة النووية

يشكل الدولار الأمريكي العملة الأكثر انتشارا في العالم، فبحسب صندوق النقد الدولي تُحفظ به 62 في المئة من الاحتياطيات المالية على سطح كوكبنا، وهو ما يزيد على ضعف الاحتياطيات الأجنبية المماثلة المحفوظة باليورو والين مجتمعة.

بجانب ذلك، تتبنى 31 دولة الدولار عملة رسمية، أو سمت عملاتها على اسمه. ويربط أكثر من 66 بلدا قيمة عملته المحلية بالدولار، الذي يُقبل التعامل به في مناطق نائية وغير متوقعة من العالم، مثل كوريا الشمالية وسيبيريا وكذلك محطات الأبحاث في القطب الشمالي.

ورغم هذا الانتشار الواسع، فإن المفارقة تتمثل في أنه من بين البقاع القليلة، التي لا يُسمح فيها بالتعامل بالدولار، بلدة تشيكية تحمل اسم ياخيموف، رغم أنها تشكل "مسقط رأس" هذه العملة قبل 500 عام، وتحديدا في يناير/كانون الثاني من عام 1520.

لذا زرت هذه البلدة، القابعة وسط جبال منطقة بوهيميا، وتوجهت إلى متحف "الدار الملكية لسك العملة"، وهو المكان الذي ظهر فيه "الجد الأقدم للدولار". خلال وجودي في هذا المبنى الذي يعود للقرن السادس عشر، قوبلت بابتسامة من جانب أحد مُضيفيّ، حين أخرجت من حافظتي ورقة من فئة الدولار الواحد.

فسر لي الرجل ابتسامته بالقول: "لم أر أيا من هذه الدولارات منذ أمد بعيد". واستطرد، وهو ينادي اثنين من زملائه لمشاهدة الدولار الذي بحوزتي، قائلا: "لا نقبل في ياخيموف، سوى التعامل بالكرونة التشيكية، واليورو وأحيانا بالروبل الروسي. أنت الأمريكي الأول الذي يأتي إلى هنا، منذ أكثر من ثلاثة أعوام".

لهذا السبب تبدو تلك البلدة الهادئة الواقعة قرب الحدود التشيكية الألمانية، والتي لا يزيد عدد سكانها على 2700 نسمة، مسقطا لرأس الدولار ومكانا لا توجد فيه هذه العملة فعليا في الوقت ذاته.

على أي حال، من المحتمل ألا تكون قد سمعت عن هذه البقعة من العالم من الأصل، أو عَلِمت أنها تشكل أحد أحدث المواقع التي أُدْرِجَت على قائمة منظمة اليونسكو للتراث العالمي. أكثر من ذلك، قد لا تشي جولتك في أنحاء البلدة، التي يوجد بها شارع واحد ولا تزال تعاني من تَبِعات انهيار الشيوعية ويزيد فيها عدد أماكن اللهو على مصارفها، بأنها المكان الذي نشأت فيه العملة التي تضخ القوة حاليا في شرايين ما يمكن أن يوصف بالعالم الحر.

فلا شيء هناك يبدو مرتبطا بالدولار، لا المباني العتيقة المُشيدة على طراز عصر النهضة أو الطراز القوطي، ولا القلعة التي تعود للقرن السادس عشر، ولا العدد الكبير من المنتجعات الموجودة في الوادي الواقع في ياخيموف.

ومن بين المندهشين لعلمي بتاريخ هذه البقعة، ميشال أوربان المسؤول عن إحدى المنظمات غير الهادفة للربح في البلدة، الذي قال لي متسائلا "كيف تمكنت من ذلك؟ ما من إشارة أو إعلان في أي مكان يكشف عن هذا الأمر، وغالبية من يعيشون هنا لا يعرفون" شيئا عن ارتباط بلدتهم بتاريخ الدولار الأمريكي.

وأضاف، وهو يقودني عبر درج مظلم إلى قبو المتحف: "ليس لبلدة أخرى في العالم من تلك التي يعمل أهلها في التعدين، تأثير كبير مثل ذاك الذي لياخيموف، لكننا نسينا تاريخنا".

وقد بدأت قصة البلدة مع التعدين حتى قبل نشأتها بشكلها الحديث، وذلك بفعل اكتشاف كميات كبيرة من الفضة في أراضيها عام 1516. وقتذاك أطلق نبيل محلي ذو روح مقدامة، يُدعى الكونت هيرونيموس شليك، على المنطقة اسم يواخيمستال، وهي كلمة تعني بالإنجليزية "وادي يواخيم"، وذلك على اسم يواقيم، والد السيدة مريم العذراء وجد السيد المسيح، الذي يعتبره عمال المناجم في المنطقة القديس الراعي لهم.

في تلك الفترة كانت أوروبا تتألف - كما يقول المؤرخ ياروسلاف أوخيكس - من عدد مما يُعرف بـ "الدول المدينة" التي يقودها "حكام محليون يتنافسون على السلطة". ويوضح أوخيكس بالقول: "في ظل عدم وجود عملة نقدية موحدة يجري التعامل بها (في المناطق التي يسيطر عليها) هؤلاء الحكام، كان سك أحدهم عملة خاصة به، يشكل أحد أكثر الطرق فاعلية، التي يمكن له من خلالها تأكيد سيطرته، وذلك ما فعله شليك".

ففي التاسع من يناير/كانون الثاني 1520، منح المجلس التشريعي لمنطقة بوهيميا الكونت شليك تصريحا رسميا بسك عملات فضية خاصة به. في البداية، سمى الرجل عملته الجديدة اسم "يواخيم ستالارس"، وقرر أن يُوضع على أحد وجهيها صورة يواقيم، مع وضع صورة أسد من أسود بوهيميا على الوجه الآخر. لكن سرعان ما اخْتُصِرَ الاسم إلى "تالار".

وفي عصر كان المُحدد الوحيد فيه لقيمة أي عملة، يتمثل في كمية المعدن التي تحتوي عليها، قام شليك بأمرين ذكيين لضمان انتشار عملته وبقائها، أولهما جعل وزنها وقُطرها مماثليْن لوزن وقطر عملة فضية كانت تُستخدم وقتذاك في غالبية أنحاء أوروبا الوسطى، وهو ما جعل قبول الممالك الأخرى المجاورة لتداول الـ "تالار" في أراضيها أكثر سهولة. الأهم من ذلك، أنه سك من عملته هذه، عددا أكبر مما كان العالم قد شهده من أي عملة أخرى في ذلك الوقت.

وخلال أقل من 10 سنوات، تحولت يواخيمستال من قرية صغيرة يقطنها نحو 1050 شخصا إلى أكبر مركز للتعدين في أوروبا الوسطى، وأصبحت بقعة صاخبة بالحركة، يصل عدد سكانها إلى 18 ألف نسمة وتضم ألف منجم للفضة، يعمل فيها 8000 شخص.

وبحلول عام 1533، أصبحت يواخيمستال ثاني أكبر مدن بوهيميا بعد براغ. ولم يكد منتصف القرن السادس عشر يحل، حتى كان عدد عملات الـ "تالار" - التي انتشرت في مختلف أنحاء أوروبا بعدما تم سكها من الفضة المستخرجة من مناجم هذه البلدة - قد ناهز ما يُقدر بـ 12 مليون عملة، حسبما يقول ميشال أوربان. ويعني ذلك أن عدد ما سُكَ منها كان أكثر مما تم سكه من أي عملة أخرى شهدتها القارة حينذاك.

ولم تلبث مخزونات الفضة القابعة تحت ثرى يواخيمستال أن نضبت، لكن عملة الـ "تالار" كانت قد باتت معروفة جيدا في أرجاء أوروبا كافة بحلول عام 1566، إلى حد أنها كانت العملة التي وقع عليها اختيار الإمبراطورية الرومانية، عندما سعت لتحديد حجم معين ووزن بعينه من الفضة، لكل العملات المعدنية المختلفة، التي كانت متداولة وقتذاك في الأراضي الخاضعة لسيطرتها.

وأضاف أوربان في هذا السياق: "ولنحو 300 عام مقبلة، صممت الكثير من الدول في مختلف أنحاء العالم عملاتها على غرار الـ `تالار`. وسرعان ما بدأت هذه العملة، في أن تكون لها حياتها الخاصة بعيدا عن هنا". قال لي الرجل هذه الكلمات، وهو يحدق عبر الأسطح المعدنية الصدئة لبيوت ياخيموف باتجاه قلعة شليك وكذلك صوب البئر الضخم أبيض اللون لأقدم منجم لا يزال يعمل بانتظام في أوروبا بأسرها، وهما المَعْلَمان اللذان لا يزالان يطلان على البلدة حتى اليوم.

ولم يكتف الملوك والحكام بتصميم عملاتهم الخاصة، على غرار تصميم الـ "تالار"، بل اختاروا أن تكون أسماؤها أيضا عبارة عن ترجمة لاسم هذه العملة باللغات السائدة في ممالكهم. وهكذا تحول الـ "تالار" في الدنمارك والنرويج والسويد إلى الـ "دالير"، وأصبح الـ "دالِر" في أيسلندا، وفي إيطاليا الـ "داللرو"، وفي بولندا الـ "دالار"، وفي اليونان الـ"تاليرو"، وأخيرا الـ"تالير" في المجر.

وقد وصل الـ "تالار" بعد ذلك إلى أفريقيا، حيث تم تداوله في إثيوبيا وكينيا وموزمبيق وتنزانيا، كما شملت المناطق التي اسْتُخدِمَ فيها غالبية أنحاء شبه الجزيرة العربية والهند، ذلك البلد الذي ظلت هذه العملة متداولة فيه على مدار القرن العشرين.

وحتى عام 2007، ظلت العملة الرسمية في سلوفينيا تُدعى "تولار"، فيما لا تزال عملة دولة ساموا تحمل اسم "تالا". وفي الوقت نفسه، تعني اسماء عملات كل من رومانيا وبلغاريا ومولدوفا - الـ "ليو" والـ "ليف" والـ "ليو" على الترتيب - كلمة أسد، وذلك في إشارة إلى الأسد الذي طُبِعَ على أحد وجهيْ الـ "تالار" قبل 500 عام.

لكن الأصل المباشر لاسم العملة الأمريكية اسْتُمِدَ من العملة الهولندية، التي كان تُدعى "لوي دالار" أو (دولار الأسد) وتُختصر إلى "دالار"، إذ أن هذه المفردة الهولندية لا تختلف كثيرا في نطقها عن نطق كلمة "دولار" بالإنجليزية.

ففي القرن السابع عشر، وبعد وصول أولى موجات الهجرة القادمة من هولندا إلى مستعمرة هولندية في أمريكا كانت تحمل اسم "نيو أمستردام"، انتشرت عملة الـ "دالار" في ما كان يُعرف وقتذاك بـ "المستعمرات الثلاث عشرة"، وهي التي شكلت بعد ذلك الولايات المتحدة. وبدأ المستوطنون الناطقون بالإنجليزية، في إطلاق اسم دولار على هذه العملة، وكل العملات الفضية الأخرى ذات الوزن نفسه، بما في ذلك عملة إسبانية كانت متداولة على نطاق واسع حينذاك، وكان يُطلق عليها اسم "قطعة الثمانية".

وفي عام 1792، أصبح الدولار عملة رسمية للولايات المتحدة، وهو ما لا يزال قائما حتى الآن. وواصلت تلك العملة المستوحاة من الـ "تالار"، مسيرتها عبر كوكبنا، لتصل إلى بقاع مثل استراليا وناميبيا وسنغافورة وفيجي.

لكنني عندما خرجت مع مُضيفيّ من القبو القابع تحت متحف "الدار الملكية لسك العملة"، وتوجهت إلى برج مراقبة عسكري قريب يحيطه سياج من الأسلاك الشائكة، عَلِمَت أنه ربما يكون لمناجم هذه البلدة، تاريخ أكثر قتامة.

Tuesday, January 7, 2020

JNU: 'अगला नंबर आपका भी हो सकता है' - सोशल मीडिया

रविवार शाम जवाहरलाल नेहरू विश्वविद्यालय परिसर में छात्रों पर नक़ाब पहने हिंसक तत्वों के हमले के बाद सोशल मीडिया पर जेएनयू के पक्ष और विरोध में कई हैशटैग ट्रेंड कर रहे हैं.

इन हैशटैग में #JNUAttack, #ResignAmitShah, #ShutDownJNU, Delhi Police, University, और #LeftAttacksJNU शामिल हैं. ये सभी हैशटैग टॉप 10 ट्वीट्स में शामिल हैं.

इस हिंसा पर फ़िल्म इंडस्ट्री से लेकर नौकरशाहों, पत्रकारों और आम लोगों ने अपनी राय दी है.

इस मामले को लेकर जारी बातचीत में एक प्रमुख बात जो केंद्र में है वो ये कि नकाब पहनकर आए हमलावर कौन थे और किस पक्ष से थे.

दक्षिणपंथी ट्विटर यूज़र इसे वामपंथियों की ओर से की गई हिंसा बता रहे हैं. वहीं, वामपंथी ट्विटर यूज़र इसे एबीवीपी की ओर से की गई हिंसा बता रहे हैं.

फ़िल्म निर्देशक और अभिनेता अनुराग कश्यप ने अपने आधिकारिक ट्विटर अकाउंट पर लिखा है, "हिंदूवादी आतंकवाद अब पूरी तरह सामने आ गया है #JNUSU."

अभिनेत्री श्रुति सेठ ने अपने आधिकारिक ट्विटर अकाउंट पर लिखा है, "विकास की कीमत काफ़ी महंगी है. और इस कीमत को शांति और समरसता से चुकाना होगा."

अभिनेत्री तापसी पन्नू ने लिखा है, "कम शब्दों में कहें तो जो लोग भी ये सब देखकर भी नज़रअंदाज कर रहे हैं तो अगला नंबर उनका हो सकता है."

ये सब कुछ बताता है, वो सभी लोग जो इस सब से इनकार करते हैं, या आप तब तक इंतज़ार कर सकते हैं जब तक कि ये आग आपके घर नहीं पहुंचती है"

उड़ीसा के आईजी अरुण बोथरा ने ट्विटर पर लिखा है कि लेफ़्ट और राइट में संघर्ष चल रहा है.

उन्होंने लिखा है, "कैंपस में, मीडिया में और तमाम दूसरी जगहों पर ये संघर्ष जारी है. जो सीधे चलना चाहते हैं, वे भी इससे पीड़ित हैं. और यूनिवर्सिटी के अंदर और बाहर सभी तरफ़ जख़्मी हैं."

जेएनयूएसयू की छात्र नेता शेहला राशिद ने ट्वीट किया है, "कल्पना करिए कि अगर ये लोग नई दिल्ली में, समृद्ध संस्कृति और बौद्धिक पूंजी वाली एक बेहतरीन यूनिवर्सिटी में जिस पर हमेशा मीडिया की निगाह रहती है, वहां ये सब कर सकते हैं तो कश्मीर में ये लोग, जहां मीडिया पर प्रतिबंध है, इंटरनेट नहीं है, प्रीपेड फ़ोन नहीं है, और सैन्य बलों को कानूनी छूट मिली हुई है, क्या करते हैं."

कवि और लेखक स्वानंद किरकिरे लिखते हैं, "अगर किसी स्टूडेंट का सर फोड़ देने जितनी क्रूरता तुम्हारे अंदर है वो भी सिर्फ इसलिए की वो तुम्हारी तरह नहीं सोचता या उस हिंसा को सही साबित करने के लिए तुम नये नये तर्क ढूंढ़ रहे हो तो मैं तुम्हारे लिये प्रार्थना करूँगा, तुम्हे सन्मति मिले"

जेएनयू के पूर्व छात्रसंघ अध्यक्ष कन्हैया कुमार ने अपने आधिकारिक ट्विटर अकाउंट पर लिखा है, "कितनी बेशर्म सरकार है, पहले फ़ीस बढ़ाती है, विद्यार्थी विरोध करें तो पुलिस से पिटवाती है और छात्र तब भी ना झुके, तो अपने गुंडे भेजकर हमला करवाती है. जब से सत्ता में आए हैं, तब से देश के हर कोने में देश के विद्यार्थियों के ख़िलाफ़ इन्होने जंग छेड़ रखी है"

ट्विटर यूज़र रोशन राय ने लिखा है, "डियर अक्षय कुमार, चूंकि आप एबीवीपी का समर्थन करते हैं, कृपया बताएं कि क्या आप उनकी ओर से आतंकवाद के इस कृत्य का समर्थन करते हैं या नहीं. ये देश जो सिर्फ़ आपका नहीं, हमारा है, इस मुद्दे पर आपकी राय जानना चाहता है."

वरिष्ठ पत्रकार ओम थन्वी ने लिखा है, "पहले जामिया. फिर एएमयू. अब जेएनयू. जो 'संस्कारी' भारत-माता-जय के साथ गोली-मारो-सालों-को के गैंग को संरक्षण दे रहे हैं, उन्हें नहीं मालूम कि वे अपने साथ क्या कर रहे हैं. वे एक हिंसक, भीरु और ओछे भारत को तामीर कर रहे हैं. पर वे इसमें सफल नहीं होंगे. संसार में कोई आततायी नहीं हुआ"

वहीं, केंद्रीय मंत्री गिरिराज सिंह ने जेएनयू में हुई हिंसा पर कहा है, "वामपंथी छात्रों ने जेएनयू का नाम ख़राब कर दिया है. उन्होंने विश्वविद्यालय को गुंडागर्दी के अड्डे में बदल दिया है."

रविवार शाम जवाहरलाल नेहरू विश्वविद्यालय परिसर में छात्रों पर नक़ाब पहने हिंसक तत्वों के हमले के बाद सोशल मीडिया पर जेएनयू के पक्ष और विरोध में कई हैशटैग ट्रेंड कर रहे हैं.

इन हैशटैग में #JNUAttack, #ResignAmitShah, #ShutDownJNU, Delhi Police, University, और #LeftAttacksJNU शामिल हैं. ये सभी हैशटैग टॉप 10 ट्वीट्स में शामिल हैं.

इस हिंसा पर फ़िल्म इंडस्ट्री से लेकर नौकरशाहों, पत्रकारों और आम लोगों ने अपनी राय दी है.

इस मामले को लेकर जारी बातचीत में एक प्रमुख बात जो केंद्र में है वो ये कि नकाब पहनकर आए हमलावर कौन थे और किस पक्ष से थे.

दक्षिणपंथी ट्विटर यूज़र इसे वामपंथियों की ओर से की गई हिंसा बता रहे हैं. वहीं, वामपंथी ट्विटर यूज़र इसे एबीवीपी की ओर से की गई हिंसा बता रहे हैं.

फ़िल्म निर्देशक और अभिनेता अनुराग कश्यप ने अपने आधिकारिक ट्विटर अकाउंट पर लिखा है, "हिंदूवादी आतंकवाद अब पूरी तरह सामने आ गया है #JNUSU."

अभिनेत्री श्रुति सेठ ने अपने आधिकारिक ट्विटर अकाउंट पर लिखा है, "विकास की कीमत काफ़ी महंगी है. और इस कीमत को शांति और समरसता से चुकाना होगा."

अभिनेत्री तापसी पन्नू ने लिखा है, "कम शब्दों में कहें तो जो लोग भी ये सब देखकर भी नज़रअंदाज कर रहे हैं तो अगला नंबर उनका हो सकता है."

ये सब कुछ बताता है, वो सभी लोग जो इस सब से इनकार करते हैं, या आप तब तक इंतज़ार कर सकते हैं जब तक कि ये आग आपके घर नहीं पहुंचती है"

उड़ीसा के आईजी अरुण बोथरा ने ट्विटर पर लिखा है कि लेफ़्ट और राइट में संघर्ष चल रहा है.

उन्होंने लिखा है, "कैंपस में, मीडिया में और तमाम दूसरी जगहों पर ये संघर्ष जारी है. जो सीधे चलना चाहते हैं, वे भी इससे पीड़ित हैं. और यूनिवर्सिटी के अंदर और बाहर सभी तरफ़ जख़्मी हैं."

जेएनयूएसयू की छात्र नेता शेहला राशिद ने ट्वीट किया है, "कल्पना करिए कि अगर ये लोग नई दिल्ली में, समृद्ध संस्कृति और बौद्धिक पूंजी वाली एक बेहतरीन यूनिवर्सिटी में जिस पर हमेशा मीडिया की निगाह रहती है, वहां ये सब कर सकते हैं तो कश्मीर में ये लोग, जहां मीडिया पर प्रतिबंध है, इंटरनेट नहीं है, प्रीपेड फ़ोन नहीं है, और सैन्य बलों को कानूनी छूट मिली हुई है, क्या करते हैं."

कवि और लेखक स्वानंद किरकिरे लिखते हैं, "अगर किसी स्टूडेंट का सर फोड़ देने जितनी क्रूरता तुम्हारे अंदर है वो भी सिर्फ इसलिए की वो तुम्हारी तरह नहीं सोचता या उस हिंसा को सही साबित करने के लिए तुम नये नये तर्क ढूंढ़ रहे हो तो मैं तुम्हारे लिये प्रार्थना करूँगा, तुम्हे सन्मति मिले"

जेएनयू के पूर्व छात्रसंघ अध्यक्ष कन्हैया कुमार ने अपने आधिकारिक ट्विटर अकाउंट पर लिखा है, "कितनी बेशर्म सरकार है, पहले फ़ीस बढ़ाती है, विद्यार्थी विरोध करें तो पुलिस से पिटवाती है और छात्र तब भी ना झुके, तो अपने गुंडे भेजकर हमला करवाती है. जब से सत्ता में आए हैं, तब से देश के हर कोने में देश के विद्यार्थियों के ख़िलाफ़ इन्होने जंग छेड़ रखी है"